الشاعرة ازدهار الأنصاري الفاضلة
القصيدة مُغرقة في الرومانسية وقد أحسنتِ في تصفيف المعاني ، وانظري كيف يبدأ الحب بالربيعِ في أول القصيدة وكيف ينتهي بسآمة الانتظار في آخرها ؟!
بُوركتِ
التوقيع
أنبعَ الوُدِّ لو أبَصَرْتَ حَقًّا
رأيتَ النبْعَ في الشريانِ يَجري
وأهلُ النبعِ كَوكَبةٌ كِرامٌ
حَدِيثُهُمُ إلى الأقمارِ يَسْرِي
عواطفُ إنْ تُباعِدْنا دِيارٌ
فإنَّ النبعَ في الأحداقِ ؛ فادْرِي