القديرة فاطمة شرف الدين لحرفك سطوة يهدهد الخيال بمهد الجمال، وكأن ما تضوع به محبرتك بدرجة تركيز عطر يغادر نحر البلور... ربما سهوا كيبورديا كان هنا: أرنو كنرجسة( يمتطيها) التيه... باقات ياسمين لك أستاذتي، واحترامي.