اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عواطف عبداللطيف وكيف تنام العين والجذر هناك يئن ويصرخ هي الغربة التي تأكل فينا وتوجعنا والحنين الذي أصبح ينام على جدران الروح ستبقى بغداد زاهية وستشرق الشمس ونعود ونعود دمت بخير تحياتي بنت الرافدين عواطف عبد اللطيف صدقت أيتها النقية، فلبغداد مساكن في الضمائر، ولسوف تلم الحنايا ما ذرته الغربة بإذنه تعالى، وتهدأ النفوس إخوة على سرر متقابلين، لك من بغداد زهرة تحمل عطرها، واحترامي لك.