نص مشهدي يرسم لنا المرار ويصوّر الألم
وبذات الوقت يصبغ الوجع برهان التحدي وكأنه يقول بعيني سأقاوم كل مخارزكم
أشلاء تاهت لتنزل ذرّانها كاللعنة على أرواح القتلة ..
أسلوبك كان مختلفا بعض الشيء هنا ياسيدي ولكن أبدا لم تفارقه الروعة والجمال
كن بخير نشتاقك
مع المحبة أثبت النص
شكراً لك أخي عبد الكريم ..
أشتاق إليكم أكثر من اشتياقي لنفسي
أنا معكم لولا الغياب القسري
لك محبتي و تقديري