جزاك الله خيرا يا أخي عبد الكريم فقد غمرتني برقيّ أحساسك النّبيل...... دمت نبعا من الرّقّة والنّبل....
لِنَذْهَبَ كما نَحْنُ: سيِّدةً حُرَّةً وصديقاً وفيّاً’ لنذهبْ معاً في طريقَيْنِ مُخْتَلِفَيْن لنذهَبْ كما نحنُ مُتَّحِدَيْن ومُنْفَصِلَيْن’ ولا شيءَ يُوجِعُنا درويش