شكرا أيّها الوليد أصبت الاختيار بنظرة صائبة وفكر منطقي
فالغالية دعت ملأت صفحاتنا ألقا وملكت قلوبنا بنقاء وصفاء روحها
أراها نحلة النبع تتنقل من زهرة إلى أخرى لتصنع الشهد وتنشر الودّ
حبيبة القلب نقية اللب
إنسانة رائعة ومكسب للنبع
غاليتي دعد أنت رائعة ومميزة
هنيئا لك
ليلى بن صافي
لو دريت يا ليلى كم أنعش القلب حبّه ومودّته وتعلّقه بك....بسولاف توأم الرّوح...
حتّى أنّي لمّا فكّرت أن يصلك صوتي عبر رنّة هاتفك لم اهتد لغير سولاف وأنا أقول
من أحبّ سولاف أحبّ ليلى.....ومن مرّ بديار سولاف يرى ليلى [هههههههههه]
فكان الهاتف عبر سولاف لك ولسولاف أيضا محبتي وودّي ....
كم رائع يا ليلى أن تسود المحبّة والتّواصل بيننا عبر الكلمة والحرف لتشهد أوجها كهنا ...
أحبّك يا صديقتي جدّا ويسعدني رأيك فيّ ...وكم أخجلني أن تقولي
أراها نحلة النبع تتنقل من زهرة إلى أخرى لتصنع الشهد وتنشر الودّ
والشّهد من شهدكم والنّحلة نحلة عاملة من بين ملكات متوّجات في الأدب والكلمة....