فعلا يا سيدي الوليد....
فالمحتفى به هنا هي المحبّة والتّواصل ووشائج المودّة....
جزاك الله كلّ خير يا الوليد....
وشكرا لكلّ من مرّ ولكلّ من لم يمرّ....فالأمر أبلغ وأعمق
ودامت مودتنا ...
والتّقدير كلّ التّقدير لسيّدة هذا الوطن الرّحب نبع العواطف السّيدة الكريمة عواطف عبد اللّطيف