مرور كالنّدى يفعم الرّوح فتفيض بما فيها... الغالي أحمد أسعد دوما بتواجدك في متصفحي ... فأنت تفكّك المغاليق وتجيد فتحها في معابر الرّوح دمت أوخيّ الغالي
لِنَذْهَبَ كما نَحْنُ: سيِّدةً حُرَّةً وصديقاً وفيّاً’ لنذهبْ معاً في طريقَيْنِ مُخْتَلِفَيْن لنذهَبْ كما نحنُ مُتَّحِدَيْن ومُنْفَصِلَيْن’ ولا شيءَ يُوجِعُنا درويش