وقفوا في ميدان هو الأكبر ...وجهوا سؤالاً لا أكثر...
-- من يقبل منكم أن يرحل عندما نطلب منه أن يرحل
...سيكون الرئيس الأسلم ....؟؟
قال لهم أحدهم ..ٍسأحارب بكم من أجل القدس..
ردوا عليه..لانريد حروباً أخرى...
-- سأجنح للسلم مع العدو الأوحد,,
لا لا لانريد خنوعاً آخر..
وبقي الحال كما هو عليه الآن....