مع تقديري واحترامي لما قيل حول المقاييس الفنّية المعتمدة في الرّسم وهو فنّ من الفنون التي تخضع لقواعد ألاّ أنّي يا فاطمة سأظلّ أرى ما ترسمين بعين ثانية ....ثالثة وربّما رابعة... فالرّسوم نصوص تقرأ وأحاسيس تفكّك وللنّاس فيما يعشقون منها مذاهب
لِنَذْهَبَ كما نَحْنُ: سيِّدةً حُرَّةً وصديقاً وفيّاً’ لنذهبْ معاً في طريقَيْنِ مُخْتَلِفَيْن لنذهَبْ كما نحنُ مُتَّحِدَيْن ومُنْفَصِلَيْن’ ولا شيءَ يُوجِعُنا درويش