...ومعاول الهدم تستحثّ من عشّش وعرّش الهدم في رأسه وكيانه ومضة حكائيّة بليغة ترصد واقعا حمل الهدم في جوهره...فانبرت اليه الأيادي محرّكة آلات التّدمير برعت وأتقنت رصد المشهد خويا حسن
لِنَذْهَبَ كما نَحْنُ: سيِّدةً حُرَّةً وصديقاً وفيّاً’ لنذهبْ معاً في طريقَيْنِ مُخْتَلِفَيْن لنذهَبْ كما نحنُ مُتَّحِدَيْن ومُنْفَصِلَيْن’ ولا شيءَ يُوجِعُنا درويش