اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالناصرطاووس أخيتي دعد باب الغياب تطرقين وقد أوصدت من دونه كل السبل كيف لا يترقرق الدّمع في عينيها وأقاصيها تفوح برائحة الغياب وما عرفت معنى البعد إلا حين غابت فأحست بقيمة القرب وافر تحياتي ومزيد مودتي أختاه أخي ناصر جعلتني أموت مرّتين من وطأة الغياب الأولى لمّا كتبت نصّي .... والثانية لمّا قرأت ردّك...... محبتي في الله وللّه يا ناصر...
لِنَذْهَبَ كما نَحْنُ: سيِّدةً حُرَّةً وصديقاً وفيّاً’ لنذهبْ معاً في طريقَيْنِ مُخْتَلِفَيْن لنذهَبْ كما نحنُ مُتَّحِدَيْن ومُنْفَصِلَيْن’ ولا شيءَ يُوجِعُنا درويش