تتسع الفجوة وشرارة الشوق تنسكب فوق المسامات تاركة أنياب الشجن تمعن ببعثرة صمت الغياب ( ب )
وإذا أتتكَ مذمَتي من ناقصٍ .. فهي الشهادةُ لي بأنيَ كاملُ ( المتنبي )