أيتها الغوالي
استمعت لحديثكم والدموع بعيني
ولست أدري إن كنتم تعرفون العلاقة الوطيدة بيني وبين سولاف الغالية
فهي توأم الروح وحبيبة القلب وكم لنا مع بعض من أحاديث شيقة
سولاف غابت عنا وانطفأ النور الذي رأيت منه رمز الصداقة الحقيقية
أصبت بنوبة حين كلمتها ذات يوم لتقول لي أنّها اعتزلت الكتابة
ومازلت تحت تأثير الصدمة
أدعو الله من كلّ قلبي أن تعود إلينا لنجدد عهد المحبة والصحبة الطيبة