يا أيها الوليد الشاعر العتيد ...
لقد فتحت أبواب للعتاب الجارح الذي لا يقال لحبيب إلا لمن توهمنا بحبه وغشنا عذب كلامه ،وعند الصحو من غيبوبة الحمى وجدت زيف الأدعاء كخنجر يمزق الأحشاء....فيالها من خيبة...
قصيدة ماتعة ولغة متينة وصور جمالية ناصعة ..
ورائعة تعكس مشاعر آسرة...
دمت بوهج وتألق أخي الغالي الشاعر القدير أ.وليد...
أعطر التحايا
منحت َ القصيدة القدرة على التنفس
وبعثت َ في
أرجائها حالات الفرح
لهذه القراءة الواعية
وهذا الإهتمام
أسجل احترامي وكثيرا من باقات الشكر علّها تنوب