كيف اروّض حنيني إليك , وانا أعد جمرات الشوق وأحيل انتظارك , الى نبيذ مختوم وعلى شفا شهقة , خائرة القوى بكيت حبّا .. !
قد يُبتلى المـرءُ في شيءٍ يفارقـهُ فكنتَ بلوايَ في شوقي وفي قلقي