في آخر جرح أكتبه وآخر صمت أسكبه سيقول الصّدى مالم أقله وسيحضرني الدّمع والملح وكونٌ من الدّماء والطّعن والقتل وسأصرخ بوجه عشّاق الزّور: ( بغداد تغرق ُ ياعبيدُ )