**(( و ... مَن أسدى لكم معروفًا فكافئوه ، ولذلك .. فهكذا هكذا وإلا فلا لا ، وبالوفاء يعود القلب نشوانا ... يستنطق الشوق إفضالاً وعِرفانا ، شكرًا من القلب لكلّ مَن جاد بما تمليه عليه خواطره والمشاعر ، مع كثير تقدير لكما ))**