مازال دلوكَ للمعاني ساكبا وهجا شفيفا والهوى كي تجمعَك وتَفِرُّ من شغَفٍ ذوائبُ فرحةٍ مِن شاهقِ الترتيلِ حتى تتْبَعَك لتُطِلَّ من عُنقِ المدى تيهٌ بها وبريقُ عينيها وما قد ارجعَك
دِيمَة سمحةُ القيادِ سكوبُ مستغيثٌ بها الثرى المكروبُ