اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الوليد دويكات قمر ٌ تجلّى في الفؤاد ِ هواها ما كنت ُ أعرف ُ ما الهوى لولاها ولكم ْ نَهيت ُ الدمع َ يوم َ رحيلها فأبت ْ غوالب ُ عَبرتي تسلاها سارت ْ لأربعك ِ القلوب ُ مُطيعة ً وأصاب َ شوقي في الهوى مغناها أصبو إلى تلك الخدور تذودني أسد ٌ الشرى عنها وعن رؤياها بدر الدجى رحب المنى يهواها ومنى الفؤاد ....مسرة ارعاها في حضن كف للرضا وسماها اودعت قلبا مهجتي لرضاها قد ضمنا ذاك الفتى بنعيمه وتوافدت اشواقه اعلاها فتعانقت منا الرؤى بظهورها وتمايل الاملود في معناها حضور بهي كالعهد بك شاعرنا الوسيم الوليد تحيتي الغامرة وتقديري
دِيمَة سمحةُ القيادِ سكوبُ مستغيثٌ بها الثرى المكروبُ