أعود ثانية وثالثة وربّما مرّات ومرّات لأستسمحك أخي صلاح في الرّد
فلمنية الحسين صديقتي التي جمعني بها الحرف منذ زمن أنحني وقد أبهرني بهاء روحها ودفق مشاعرها نحوي
وأقول لها أنّ مايحضرني منك أيتها الباسقة دوما ثباتك وكثير من خصائص جمالية تمتازبها روحك الأنيقة وفكرك الوقّاد....فشكرا يا غاليتي على ماقلت وثقي أنّ لك في القلب مكانة كبيرة لن تغيبي فيها أبدا عن ذاكرتي ما حييت .
أما أنت يا ديزي الحبيبة فأنت من ألجأ إليها كلّما ضاقت الرّوح فتحوّل جدبي خصبا وفزعي أيماناواحباطي ولادة وتجدّدا ....فكم وجدتني أغرق في ضحكة تطهّرني ممّا يعكّر صفوي معك
وكم أنت كبيرة في عيني يا سيّدة وارفة أحتمي بها فلا تنكرني ولا تخذلني
...أحبّك جدّا لو تدرين يا دييييييييييييييييييزي النّقاء والصّفاء والبياض...
وكلّ الشّكر لك أخي صلاح فقد منحتني فرصة لأنظر وجهي في مراياكم جميعا بوضوح وبهاء من بهاء أرواحكم ورفعتها .
شكرا للجميع .....ومحبّتي لكم جميعا
.................................................. ..
عفوا يا دعد العز ، انت في حقلك المزهر ، تصرفي بكل حرية ويسعدنا جدا تواجدك يا بنت الحلال.
اهديك سلاما يذيب هموم الحياة.
اخوك ابن العراق الجريح : صلاح الدين سلطان