وهكذا وصلنا إلى هذه الحال.. أنا خارج من عمقى، مثل النحلة، مبهور بمنظر هذا الزخم من المتعة، بهذا الفراغ الأزرق، ولكنى لا أجد الآن أثرا كيما أتبعه.. لقد طرت إلى الحياة بأكثر من طاقتى على العودة.. فمتى أستطيع أن أبتدئ الخطو عندما يختفى كل هذا؟! د. هـ. لورانس - الخاطئ