دعني أعانق هذا السمو بنبلة ورد في خاصرة الألق والظلام يجوس خلال الثقوب ، حدقة واحدة تسبر ماسة لتنصهر مع انبثاق هناك دائما مقعد مختلف في بلاط السماء لروحك السمو واغفر جرأتي
دِيمَة سمحةُ القيادِ سكوبُ مستغيثٌ بها الثرى المكروبُ