آخر 10 مشاركات
ماذا بعد؟ (الكاتـب : - )           »          مجاراة لقصيدة أمير الشعراء أحمد شوقي .. سلو قلبي (الكاتـب : - )           »          كنا صغارا نلعب (الكاتـب : - )           »          صباحيات / مسائيـات من القلب (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          : يوم الجمعة .. (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          اللَّهمَّ صلِّ على سَيِّدِنا محمد (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          سجل دخولك بنطق الشهادتين (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          ***_هذا غديرك_*** (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          هي الأقدار (الكاتـب : - )           »          قراءة تحليلية لقصة "جنون" للأديبة أحلام المصري/ مصر (الكاتـب : - )



العودة   منتديات نبع العواطف الأدبية > نبع الزمان > اختيارات أدبية > من قصص الشعراء،المحاكمات الأدبية

الملاحظات

الإهداءات
عوض بديوي من الوطن العربي الكبير : من الروح إلى هيئة أرواح النبع الكرام ؛ الجسد بلا أرواحكم خاوية************ و عُديركم تقصيرنا ************ محبتي و الود

 
 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
 
قديم 10-11-2014, 11:54 AM   رقم المشاركة : 1
عضو مجلس إدارة النبع
 
الصورة الرمزية سمير عودة






  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :سمير عودة غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
 
0 مجبولة بالحزن
0 الليل دونك
0 نار الوحدة

قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي المحكمة الأدبية رقم 51 لسميح القاسم

سميح القاسم

1939-2014


أعَدُّ أحد أهم وأشهر الشعراء العرب والفلسطينيين المعاصرين الذين ارتبط إسمهم بشعر الثورة والمقاومة من داخل أراضي العام 48، مؤسس صحيفة كل العرب ورئيس تحريرها الفخري، عضو سابق في الحزب الشيوعي. ولدت لعائلة درزية في مدينة الزرقاء يوم 11 أيار 1939، وتعلّمت في مدارس الرامة والناصرة. وعلّمت في إحدى المدارس، ثم انصرفت بعدها إلى نشاطي السياسي في الحزب الشيوعي قبل أن أترك الحزب لأتفرغ لعملي الأدبي.

حياتي

كانَ والدي ضابطاً برتبةِ رئيس (نقيب) في قوّة حدود شرق الأردن وكانَ الضباط يقيمونَ هناك مع عائلاتهم. حينَ كانت العائلة في طريق العودة إلى فلسطين في القطار، في غمرة الحرب العالمية الثانية ونظام التعتيم، بكى الطفل سميح فذُعرَ الركَّاب وخافوا أنْ تهتدي إليهم الطائرات الألمانية! وبلغَ بهم الذعر درجة التهديد بقتل الطفل إلى آن اضطر الوالد إلى إشهار سلاحه في وجوههم لردعهم، وحينَ رُوِيَت الحكاية لي فيما بعد تركَتْ أثراً عميقاً في نفسي ، فقلت: "حسناً لقد حاولوا إخراسي منذ الطفولة سأريهم ،سأتكلّم متى أشاء وفي أيّ وقت وبأعلى صَوت، لنْ يقوى أحدٌ على إسكاتي".
•روى بعض شيوخ العائلة أنَّ جدَّنا الأول خير محمد الحسين كانَ فارساً مِن أسياد القرامطة قَدِمَ مِن شِبه الجزيرة العربية لمقاتلة الروم واستقرَّ به المطاف على سفح جبل حيدَر في فلسطين على مشارف موقع كانَ مستوطنة للروم. وما زالَ الموقع الذي نزل فيه معروفاً إلى اليوم باسم "خلَّة خير" على سفح جبل حيدر الجنوبي.
•آل حسين معروفون بميلهم الشديد إلى الثقافة وفي مقدّمتهم المرحوم المحامي علي حسين الأسعد، رجل القانون والمربي الذي ألّفَ وترجَمَ وأعدَّ القواميس المدرسية وكتَبَ الشِّعر وتوزَّعَتْ جهودُهُ بينَ فلسطين وسوريا ولبنان وأَقامَ معهد الشرق لتعليم اللغات الأجنبية في دمشق.
•سُجِنت أكثر من مرة كما وُضِعت رهن الإقامة الجبرية والاعتقال المنـزلي وطُرِدت مِن عملي مرَّات عدّة بسبب نشاطي الشِّعري والسياسي، وواجَهت أكثر مِن تهديد بالقتل، في الوطن وخارجه. واشتغلت مُعلماً وعاملاً في خليج حيفا ،وصحفياً.
•تناولت في شعري الكفاح والمعاناة للشعب الفلسطيني، وما أن بلغت الثلاثين حتى كنت قد نشرت ست مجموعات شعرية حازت على شهرة واسعة في العالم العربي.
•كتبت أيضاً عدداً من الروايات، ومن بين اهتماماتي إنشاء مسرح فلسطيني يحمل رسالة فنية وثقافية عالية كما يحمل في الوقت نفسه رسالة سياسية قادرة على التأثير في الرأي العام العالمي فيما يتعلّق بالقضية الفلسطينية.
•أسهَمت في تحرير صحيفتي "الغد" و"الاتحاد" ثم رَئِست تحرير جريدة "هذا العالم" عام 1966. ثُمَّ عدت للعمل مُحرراً أدبياً في "الاتحاد" وأمين عام تحرير "الجديد" ثمَّ رئيس تحريرها. وأسَّست منشورات "عربسك" في حيفا، مع الكاتب عصام خوري سنة 1973، وأدرت فيما بعد "المؤسسة الشعبية للفنون" في حيفا.
•رَئِست اتحاد الكتاب العرب والاتحاد العام للكتاب العرب الفلسطينيين في فلسطين منذ تأسيسهما. ورئست تحرير الفصلية الثقافية "إضاءات" التي أصدرتها بالتعاون مع الكاتب الدكتور نبيه القاسم. وكنت رئيس التحرير الفخري لصحيفة "كل العرب" الصادرة في الناصرة.
•صَدَرَ لي أكثر من 60 كتاباً في الشعر والقصة والمسرح والمقالة والترجمة، وصدَرتْ أعمالي الكاملة في سبعة مجلّدات عن دور نشر عدّة في القدس وبيروت والقاهرة.
•تُرجِمَ عددٌ كبير من قصائدي إلى الإنجليزية والفرنسية والتركية والروسية والألمانية واليابانية والإسبانية واليونانية والإيطالية والتشيكية والفيتنامية والفارسية والعبرية واللغات الأخرى.

جوائز

حصلت على العديد من الجوائز والدروع وشهادات التقدير وعضوية الشرف في عدّة مؤسسات:
•"غار الشعر" من إسبانيا
•جائزتين من فرنسا عن مختاراتي التي ترجمها إلى الفرنسية الشاعر والكاتب المغربي عبد اللطيف اللعبي.
•جائزة البابطين
•حصلت مرّتين على "وسام القدس للثقافة" من الرئيس ياسر عرفات،
• جائزة نجيب محفوظ من مصر
•جائزة "السلام" من واحة السلام،
•جائزة "الشعر»الفلسطينية.

في عيون النقد
صدَرتْ في العالم العربي وفي العالم عدّة كُتب ودراسات نقدية، تناولَت أعمالي وسيرتي الأدبية وإنجازاتي وإضافاتي الخاصة والمتميّزة، شكلاً ومضموناً، لأصبح :
- كما ترى الشاعرة والباحثة الفلسطينية الدكتورة سلمى الخضراء الجيوسي، الشاعر الوحيد الذي تظهر في أعماله ملامح ما بعد الحداثة في الشِّعر العربي.
- يرى الكاتب سهيل كيوان "هوميروس من الصحراء"
- كتبت الشاعرة والباحثة الدكتورة رقية زيدان "قيثارة فلسطين" و"متنبي فلسطين".
-وفي رأي الشاعر والناقد الدكتور المتوكل طه أنني "شاعر العرب الأكبر"
-ويرى الكاتب محمد علي طه أنني "شاعر العروبة بلا منازع وبلا نقاش وبلا جدل".
-ويرى الكاتب لطفي بولعابة أنني "الشاعر القديس"
-وبرأي الكاتب عبد المجيد دقنيش أنني "سيّد الأبجدية".
-ويرى الكاتب والناقد الدكتور نبيه القاسم "الشاعر المبدع، المتجدّد دائماً والمتطوّر أبداً".
-وبرأي الكاتب الطيّب شلبي فإنني "الرجل المتفوّق في قوة مخيلته والتي يصعب أن نجد مثلها لدى شعراء آخرين".
-واعتبرتني الشاعرة والكاتبة آمال موسى "مغني الربابة وشاعر الشمس، ويمتلك هذه العمارة وهذه القوة التي تسمح له بأن يكون البطل الدائم في عالمه الشعري".
-وجاءَ في تقديم طبعة القدس لأعمالي الكاملة عن دار "الهدى" (الطبعة الأولى سنة 1991) ثم عن دار "الجيل" البيروتية و"دار سعاد الصباح" القاهرية: (شاعرنا الكبير سميح القاسم استحقَّ عن جدارة تامة ما أُطلِقَ عليه مِن نعوت وألقاب وفاز به من جوائز عربية وعالمية، فهو "شاعر المقاومة الفلسطينية" وهو "شاعر القومية العربية" وهو "الشاعر العملاق" كما يراهُ الناقد اللبناني محمد دكروب، والشاعر النبوئي، كما كتَبَ المرحوم الدكتور إميل توما، وهو "شاعر الغضب الثوري" على حد تعبير الناقد المصري رجاء النقاش، وهو "شاعر الملاحم"، و"شاعر المواقف الدرامية" و"شاعر الصراع" كما يقول الدكتور عبد الرحمن ياغي، وهو "مارد سُجنَ في قمقم" كما يقول الدكتور ميشال سليمان، وشاعر "البناء الأوركسترالي للقصيدة" على حد تعبير شوقي خميس. أو كما قال الشاعر والناقد اللبناني حبيب صادق: "لسميح القاسم وجه له فرادة النبوّة").

أعمالي

توزّعت أعمالي ما بينَ الشعر والنثر والمسرحية والرواية والبحث والترجمة.

1. مواكب الشمس -قصائد- (مطبعة الحكيم، الناصرة، 1958م)
2. أغاني الدروب -قصائد- (مطبعة الحكيم، الناصرة، 1964م).
3. إرَم -سربية- (نادي النهضة في أم الفحم، مطبعة الاتحاد، حيفا، 1965م).
4. دمي على كفِّي -قصائد- (مطبعة الحكيم، الناصرة، 1967م).
5. دخان البراكين -قصائد- (شركة المكتبة الشعبية، الناصرة، 1968م).
6. سقوط الأقنعة -قصائد- (منشورات دار الآداب، بيروت، 1969م).
7. ويكون أن يأتي طائر الرعد -قصائد- (دار الجليل للطباعة والنشر، عكا، 1969م).
8. إسكندرون في رحلة الخارج ورحلة الداخل -سربية- (مطبعة الحكيم، الناصرة، 1970م).
9. قرقاش -مسرحية- (المكتبة الشعبية في الناصرة، مطبعة الاتحاد، 1970م).
10. عن الموقف والفن -نثر- (دار العودة، بيروت، 1970م).
11. ديوان سميح القاسم -قصائد- (دار العودة، بيروت، 1970م).
12. قرآن الموت والياسمين -قصائد- (مكتبة المحتسب، القدس، 1971م).
13. الموت الكبير -قصائد- (دار الآداب، بيروت، 1972م).
14. مراثي سميح القاسم -سربية- (دار الأداب، بيروت، 1973م).
15. إلهي إلهي لماذا قتلتني؟ -سربية- (مطبعة الاتحاد، حيفا، 1974م).
16. من فمك أدينك -نثر- (منشورات عربسك، مطبعة الناصرة، 1974م).
17. وما قتلوه وما صلبوه ولكن شبه لهم! -قصائد- (منشورات صلاح الدين، القدس، 1976م).
18. ثالث أكسيد الكربون -سربية- (منشورات عربسك، مطبعة عتقي، حيفا، 1976م).
19. الكتاب الأسود -يوم الأرض- (توثيق، مع صليبا خميس)، (مطبعة الاتحاد، حيفا، 1976م).
20. إلى الجحيم أيها الليلك -حكاية- (منشورات صلاح الدين، القدس، 1977م).
21. ديوان الحماسة / ج 1 -قصائد- (منشورات الأسوار، عكا، 1978م).
22. ديوان الحماسة / ج 2 -قصائد- (منشورات الأسوار، عكا، 1979م).
23. أحبك كما يشتهي الموت -قصائد- (منشورات أبو رحمون، عكا، 1980م).
24. الصورة الأخيرة في الألبوم -حكاية- (منشورات دار الكاتب، عكا، 1980م).
25. ديوان الحماسة / ج 3 -قصائد- (منشورات الأسوار، عكا، 1981م).
26. الجانب المعتم من التفاحة، الجانب المضيء من القلب -قصائد- (دار الفارابي، بيروت، 1981م).
27. الكتاب الأسود -المؤتمر المحظور- (توثيق، مع د. إميل توما)، (مطبعة الاتحاد، حيفا، 1981م).
28. جهات الروح -قصائد- (منشورات عربسك، حيفا، 1983م).
29. قرابين -قصائد- (مركز لندن للطباعة والنشر، لندن، 1983م).
30. كولاج –تكوينات- (منشورات عربسك، مطبعة سلامة، حيفا، 1983).
31. الصحراء -سربية- (منشورات الأسوار، عكا، 1984م).
32. برسونا نون غراتا: شخص غير مرغوب فيه -قصائد- (دار العماد، حيفا، 1986م).
33. لا أستأذن أحداً -قصائد- (رياض الريس للكتب والنشر، لندن، 1988م).
34. سبحة للسجلات -قصائد- (دار الأسوار، عكا، 1989م).
35. الرسائل -نثر- (مع محمود درويش)، (منشورات عربسك، حيفا، 1989م).
36. مطالع من أنثولوجيا الشعر الفلسطيني في ألف عام -بحث وتوثيق- (منشورات عربسك، حيفا، 1990م).
37. رماد الوردة، دخان الأغنية -نثر- (منشورات كل شيء، شفاعمرو، 1990م).
38. أُخْذة الأميرة يبوس -قصائد- (دار النورس، القدس، 1990م).
39. الأعمال الناجزة (7 مجلّدات) (دار الهدى، القدس، 1991م).
40. الراحلون -توثيق- (دار المشرق، شفاعمرو، 1991م).
41. الذاكرة الزرقاء (قصائد مترجمة من العبرية- مع نزيه خير)، (منشورات مفراس، 1991م).
42. الأعمال الناجزة (7 مجلّدات) (دار الجيل، بيروت، 1992م).
43. الأعمال الناجزة (6 مجلّدات) (دار سعاد الصباح، القاهرة، 1993م).
44. الكتب السبعة -قصائد- (دار الجديد، بيروت، 1994م).
45. أرضٌ مراوغةٌ. حريرٌ كاسدٌ. لا بأس! -قصائد- (منشورات إبداع، الناصرة، 1995م).
46. ياسمين (قصائد لروني سوميك- مترجمة عن العبرية، مع نزيه خير)، (مطبعة الكرمة، حيفا، 1995م).
47. خذلتني الصحارى -سربية- (منشورات إضاءات، الناصرة، 1998م).
48. كلمة الفقيد في مهرجان تأبينه -سربية- (منشورات الأسوار، عكا، 2000م).
49. سأخرج من صورتي ذات يوم -قصائد- (مؤسسة الأسوار، عكا، 2000م).
50. الممثل وقصائد أُخرى (منشورات الأسوار، عكا، 2000م).
51. حسرة الزلزال -نثر- (منشورات الأسوار، عكا، 2000م).
52. كتاب الإدراك -نثر- (منشورات الأسوار، عكا، 2000م).
53. ملك أتلانتس -سربيات- (دار ثقافات، المنامة-البحرين، 2003م).
54. عجائب قانا الجديدة -سربية- (منشورات إضاءات، مطبعة الحكيم، الناصرة، 2006م).
55. مقدمة ابن محمد لرؤى نوستراسميحداموس -شعر- (منشورات إضاءات، مطبعة الحكيم، الناصرة، 2006م).
56. بغداد وقائد أُخرى -قصائد- (منشورات إضاءات، مطبعة الحكيم، الناصرة، 2008م).
57. بلا بنفسج (كلمات في حضرة غياب محمود درويش) - (منشورات الهدى، مطبعة الحكيم، الناصرة، 2008م).
58. أنا مُتأسّف -سربية-(منشورات إضاءات، مطبعة الحكيم، الناصرة، 2009م).
59. مكالمة شخصية جداً (مع محمود درويش)-شعر ونثر- (منشورات إضاءات، مطبعة الحكيم، الناصرة، 2009م).
60. كولاج 2 -شعر- (منشورات إضاءات، مطبعة الحكيم، الناصرة، 2009م).
61. لا توقظوا الفتنة! -نثر- (منشورات إضاءات، مطبعة الحكيم، 2009م).
62. كتاب القدس -شعر- (إصدار بيت الشعر، رام الله، 2009م).
63. حزام الورد الناسف -شعر- (منشورات إضاءات، مطبعة الحكيم، الناصرة، 2009م).
64. الجدران (أوبريت) -شعر- (منشورات إضاءات، مطبعة الحكيم، الناصرة، 2010م).
65. أولاد في حملة خلاص -حكاية شعرية لبيرتولد بريشت (مترجمة عن العبرية)- (منشورات إضاءات، مطبعة الحكيم، الناصرة، 2010م).
66. ملعقة سُمّ صغيرة، ثلاث مرّات يومياً -حكاية أوتوبيوغرافية- (منشورات إضاءات، مطبعة الحكيم، الناصرة، 2011م).
67. إنها مجرّد منفضة -سيرة (الجزء قبل الأخير)- (دار راية للنشر، حيفا، 2011م).
68. منتصب القامة أمشي -مختارات شعرية- (منشورات الأسوار، عكا، 2012م).
69. هواجس لطقوس الأحفاد -سربية- (منشورات المؤسسة العربية للدراسات والنشر (بيروت) ومنشورات كل شيء (حيفا)، 2012م).
70. كولاج 3 -شعر- (منشورات المؤسسة العربية للدراسات والنشر (بيروت) ومنشورات كل شيء (حيفا)، 2012م).

دراسات عن أدبي

1. طارق رجب (تحرير)، متابعات نقدية في أدب سميح القاسم. حيفا: الوادي، 1995.
2. R. Snir, "Palestinian Theatre as a Junction of Cultures: The Case of Samīḥ al-Qāsim’s Qaraqāsh,” Journal of Theatre and Drama 2 (1996), pp. 101–120
3. من الرسائل الجامعية المتخصصة التي تناولت حياتي وشعري الرسالة التي تقدم بها الطالب خضر محمد أبو جحجوح، بعنوان: "شعر سميح القاسم بين الموقف الأيديولوجي والتشكيل الجمالي"، وحاز عليها الباحث درجة الماجستير في النقد الأدبي عام 2002 من البرنامج المشترك بين جامعة الأقصى بغزة، وجامعة عين شمس بالقاهرة. وهي رسالة قيّمة تقع في زهاء 600 صفحة.

وفاتي

توفيت بعد صراع مع مرض سرطان الكبد الذي داهمني مدة 3 سنوات، والذي أدى إلى تدهور حالتي الصحية في الأيام الأخيرة، حتى وافتني المنية يوم الثلاثاء الموافق 19 أغسطس 2014.


** عن ويكيبيديا












التوقيع

نحنُ يا سيدتي
ندّانِ...
لا ينفصلان

https://msameer63hotmailcom.blogspot.com/
آخر تعديل سمير عودة يوم 10-11-2014 في 12:06 PM.
  رد مع اقتباس
 

الكلمات الدلالية (Tags)
سميح،القاسم


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
المحكمة الأدبية رقم 42 لطه حسين سمير عودة من قصص الشعراء،المحاكمات الأدبية 22 04-12-2013 03:57 PM
المحكمة الأدبية رقم ( 9) لـ الأخطل سمير عودة من قصص الشعراء،المحاكمات الأدبية 9 03-20-2013 08:01 PM
المحكمة الأدبية رقم ( 12) لـبشار بن برد سمير عودة من قصص الشعراء،المحاكمات الأدبية 4 09-01-2010 09:55 PM
المحكمة الأدبية رقم ( 11) للجاحظ سمير عودة من قصص الشعراء،المحاكمات الأدبية 2 08-27-2010 01:16 AM
المحكمة الأدبية رقم ( 5 ) لـ كثير عزة سمير عودة من قصص الشعراء،المحاكمات الأدبية 2 08-18-2010 05:48 PM


الساعة الآن 01:14 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.9 Beta 3
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
:: توب لاين لخدمات المواقع ::