في الصّفحة الأولى من مؤلّفه الجديد كتب الإهداء التّالي إلى التي إمتلأت بعشقها ...(ح) ولمّا تفطّنت زوجته أوهمها أن النّقطة في إسمها سقطت سهوا.
لِنَذْهَبَ كما نَحْنُ: سيِّدةً حُرَّةً وصديقاً وفيّاً’ لنذهبْ معاً في طريقَيْنِ مُخْتَلِفَيْن لنذهَبْ كما نحنُ مُتَّحِدَيْن ومُنْفَصِلَيْن’ ولا شيءَ يُوجِعُنا درويش