وأنا الذبيحُ على مساحاتِ الشّقاءْ وطني تشظّى مثلَ أشْلاءِ القتيلْ ودماءَ جرحي يرشفونَ ... فيسكرونْ هل يستحي المقهورُ من حقْدٍ دفينْ؟ ......... هذا قدر الصادق في عالم قتلته الخديعة رحم الله شاعرنا وأسكنه فسيح الجنان