أيُّ الخناجر سـ تدخل خاصرتي و أنا أرتشف كأس انتمائي لـ وطن ضائع .. !
قد يُبتلى المـرءُ في شيءٍ يفارقـهُ فكنتَ بلوايَ في شوقي وفي قلقي