دمت وألق البيان سيدي الكريم ، مع غزير ثناء وتقدير وإعجاب .
أسعدني بوحك الجميل ومشاعرك الغالية ، الذاخرة بالود والصدق ،
و كانت هذه الرشفات من رائع اللفظ ، وبوحك الودود الذاخر بالود والصدق . ، أجمل من الوسام ، وأكثر بهاءً.
حفظك الله أخي الشاعر الأستاذ رياض شلال المحمدي .
تحياتي