َبّاً لِمَا ارْتكبتهُ يَدَا غِيابكِ , و جناهُ صدُّكِوَطَوَتهُ يَمِينُكِفَمَاتَ ألفُ صبيٍّ يلعبُ في دمِيو ألفُ وقورٍ في صمتِيو ألفُ عاشقٍ في انْتِظارِي .. !
قد يُبتلى المـرءُ في شيءٍ يفارقـهُ فكنتَ بلوايَ في شوقي وفي قلقي