في أوربا وبالقرون الوسطى وما قبلها كان المجتمع يصنف الى طبقات..النبلاء وأصحاب الدم الأزرق (ملوك) والعامه...عندنا بالعراق يوجد نفس التصنيف من قبل رجال الدين الشيعه ومن يتبع أفكارهم وأستثني من الشيعه المثقفون...فالسنه عندهم لهم أسم وهو أبناء العامه..بينما الشيعه أبناء الخاصه..يقولونها أمامك بلا حرج وكأن الأمر طبيعي جدا...
وكما كانت في الهند طبقة المنبوذين فالسنه العرب بالعراق منبوذون ..فلاتلقى العدالة والمساواة عند مراجعة الدوائر الرسميه او نقاط التفتيش وينظرون اليك كأنك منبوذ...حيث سيطرت ايران العنصريه على السلطه مع مليشيات تأتمر بأمرها لاتخاف الله ولا يمنعها قانون..