سلمت وعشت يا علي
قصائدك الأخيرة من قصائد القمة صياغة وحسا يكاد يطل من خلال الأبيات
تجربتك أورقت وأزهرت وها هي تثمر ديوانا ولا ريب
انت قلم حساس وقلب من ألماس
حينما تكون الملهمة ك حور العين
حري بي ان ابدي هذا الشعر
شكرا لك استاذي الفاضل
حتما سيكون للأخيرات من نبضي
ديوانا يأكل من الأحبة
محبتي يا طيب
التوقيع
قد يُبتلى المـرءُ في شيءٍ يفارقـهُ
فكنتَ بلوايَ في شوقي وفي قلقي