نعم أخي الغالي...أنا أعتب على كل ماأوصلنا الى مانحن عليه...نحن ياأخي وأقصد عامة الناس لسنا مستعدين للديمقراطيه...والنتيجه...كل حركه سياسيه (ولاأشك في ولاء أعضائها) ترى خير الوطن في منهجها..والخطأ بالرأي الآخر...عرفنا الأخوان المسلمون...القوميون العرب...الشيوعيون...البعثيون...كلهم يسعون لخير الوطن لكن بطرقتهم الخاصه...ياأخي كان العداء دمويا فيما بينهم...
لو قابلت شخصا من داعش اليوم...سترى أنه يسعى للخير وللحريه لكن كما يراها هو...لكنه داعش الذي نعرفه
معذرة ياأخي الغالي فمعزتك بالقلب...ومكانك تحت الجفون مني...