أيّها المصلوب ُ في جذعِ النّوى
تلكَ حربٌ للضّحايا منكرَه
أنتَ كالمنزوعِ من أغصانه
فاحترسْ من كل وغدٍ خنجرَه
كثرت الخناجر أختي الغالية أ.كواكب وتكاثرت المآسي على قلب هذا الشعب الطيب الأصيل المعطاء ...أزاح الله هذه الغمة عن سماء الأمة
كتبت حرفاً موغلاً في الألم وسابراً لواقع مر معاش
تقديري وتحياتي العطرة