الله يا سلوى الثائرة عن لسان العروبة البكماء
نصّ تقشعر له القلوب والضمائر
جئتِ بالحقيقة التي لا يمكن نكرانها
فكنتِ نعم الإبنة البارّة بوطنها
.
.
يثبت لأنه الأصدق والأجمل
الغالية حنان..
ما أجمل أن تكوني أول من يصافح نصوصي، لأنك تقدرين الكلمة بحسك المرهف وإمكانيتك الأدبية المتميزة..
ليس هناك أغلى من الوطن يا حنان..وعندما نتحدث عنه تعجز كلماتنا عن وصف مشاعرنا كاملة..
صدقيني يا حنان عندما أتحدث عن فلسطين تكون العراق ماثلة أمامي بمآسيها...وتكون سوريا على مرمى نبضات من قلبي ..وكل بقعة من وطننا العربي تكون بعقلي..
تعددت الأسباب لكن يبقى همنا العربي مشترك..
حفظ الله عراقكم من كل مكروه ورده لكم أمناً شامخاً ..وعندها ستبتسم فلسطين جذلى..
أشكرك من كل قلبي على حضورك البهي وكلماتك الطيبة الجميلة كجمال روحك...واشكرك على تثبيتك للنص، ثبتك الله على الخير وملأ قلبك بالسعادة والفرح..