أسعدك الله بكل خير أخي اسعد، وجزاك الله خيراً على هذه النفحات الربانية
هذه النفحات الربانية تذكرني ما دار بين سفيان الثوري ورابعة العدوية.
قال سفيان الثوري من داوم على قرع باب الكريم يفتح له . ردت عليه رايعة العدوية
إذا كان هذا كريم الدنيا بكيف بباب أكرم الأكرمين ما علينا إلا أن نفر إلى بابه، وقد نادانا
من سابع سماواته أن نفر إلى بابه بإعمالنا الصالحة.... ففروا إلى الله. فما أعظم هذا الباب وما أرحمه وما أكرمه من باب.
يقول أكرم الاكرمين في محكم تنزيله.