مَن ْ يَشْتَري وَطَني أنا ويَبيعُني مَنْفاه ْ فأنا تَعبْتُ منَ الوُجوهِ الكاذبه ومنَ الرّجال ْعفوا ً قَصَدْتُ بأنْ أقول َبأنّهم ْأشْباه ْ مَنْ يشتري قلبي أنا هذا الّذي ما زالَ يأبى أنْ يُطاوِع َ رَغْبَتي ولطالما أنهاه ْ منْ يشتري منّي النّشيد يَدُلّني كيفَ الطريقُ إلى دروبِ طفولتي فلعلّني أنساه ْالوليد