كلهم أولاد شوارع حين مسكوا السّلاح ووجهوه ضد أهلهم
منتهى الخسّة أن تنسيهم البندقية الرّحم الذي حمل بهم
وآه ...
مساء الورد الأستاذة القديرة كوكب
وشكراً على حضورك الدائم سيدتي
دمت بألف خير
التوقيع
روحي تحلق بعيداً في الفضاء تخترق الاَفاق ، ترنو إلى أحبة حيث الشحرور والحسون يشدو على الخمائل أعذب الألحان . لما رأى الحمام لوعتي وصبابتي رق لحالي وناح على الأيك فهيج أحزاني وأشجاني . أتسكع في أروقة المدينة وأزقتها .. أبحث عن هوية ووطن ! ولا شئ غير الشجن . أليس من الحماقة أن نترك الذئاب ترتع فوق تخوم الوادي ؟