تحت رحمة مقام الدشت وسحائب السجائر تخيلي ماذا يفعل بي الحنين اليك !
قد يُبتلى المـرءُ في شيءٍ يفارقـهُ فكنتَ بلوايَ في شوقي وفي قلقي