كنت أشعر بلهيب نسيم دمشقي ، تمازج برائحة الياسمين ، آتٍ من أقباء العشق العذري ، وقد تموسق بندى حنينك ، فينبؤني بطهر شرايينك و بسلسبيل مجرى عروقك ، وأصالة أنفاسك الأخ الكريم ألبير ذبيان مرافيء حروف دافئة ، و أجواء مشاعر مخملية لا متناهية سلمت و سلم يراعك المطواع تحياتي