تؤلمنـــا صوركِ أمـي وكأنّكِ حاضرة و مقتنياتكِ الصغيرة التي نراكِ من خلالها آه يا اماه ما أفتك هذا الوجع القابع فينــا
قد يُبتلى المـرءُ في شيءٍ يفارقـهُ فكنتَ بلوايَ في شوقي وفي قلقي