للذات الشاعرة في النص فسحتها الشعرية التي تستجلب التلقي بأعلى مستوياته في التوتر
والمقاربة حد شهوة الامتلاء في فضاء لا ينقصه الامتلاء والوميض المفتوح الى نهايته المختزلة بروعة الاداء والامتداد العاطفي والذهني معا..
محبتي ايتها الغالية
جوتيار
شكرا للفيلسوف جوتيار دائما وابدا كنت صديقي الروحي الف شكر لك وانت ترد علي هناك وعلى كتابي اضفت له انت مقدمة رائعة وتمنيت ان ابعث لك كتابي امسيات غائبة وانت تكتب كلمتك الرائعة على الكتاب ابعث بعوانك البريدي لأرسله لك رغم ظروفي المرضية القاسية جدا اقول لك الف شك ولكن لا تنسى