سنلقاك يوماً وما من*غطـاء
يواري ذنوب غُـــرابٍ بَـطَــرْ
.....
نبتدئ معكم تأويل هذا القصيد الثري بالحكمة والموعظة والنصيحة و الفائدة
يُنادي الشاعر أحدا يكتم لؤمه في صدره ، يخبؤه في داخله
ليخبره إننا معك سائرين نحو سفر لا رادّ له وكل وارده
وإن في الغد القريب سنلقى بعضنا البعض لا حاجب لما اخفيناه من الجرائر والذنوب
ربما استدل الشاعر بمواراة غراب قابيل كدلالة على ما يفعله صاحب اللؤم بلؤمه .
صورة شعرية عظيمة لله أنت وما نظمت سيدي .. بوركت
التوقيع
قد يُبتلى المـرءُ في شيءٍ يفارقـهُ
فكنتَ بلوايَ في شوقي وفي قلقي