ما يُحسبُ لهذا النّبع الرّاقي وما يُحسبُ لسيّدته ولكلّ أعضائه هذه اللّقاءات الحميميّة التي تترجم صدق العلاقات وعمقها وامتدادها .
فهنيئا لمن واكبوا هذا اللّقاء وشكرا لمن فتح قلبه قبل بيته ليجتمع أهل النّبع ...وهو لعمري لقاء تمتدّ فاعليته فينا جميعا الى ماهو أبعد وأرحب .
شكرا ماما عواطف للتّوثيق فقد تمكنّا من المتابعة حتى أكاد أقول أنّي رأيت نفسي بين
كم ومرحبا بكم في تونس في لقاء منتظر
محبتي للجميع .