لا لـنْ أُقيـمَ عـلاقـةً أخـرى ما عادَ فـي أيّامـنـا بُشـرى جرّدتُ قلبـي مِـنْ مشاعـرِهِ ووضعـتُ فيـهِ جـذوةً كبـرى أنـا تائـبٌ لا عشق يجـذبنـي قد ذقتُ من كاسِ الهوى مُرّا
قد يُبتلى المـرءُ في شيءٍ يفارقـهُ فكنتَ بلوايَ في شوقي وفي قلقي