مُشتّتٌ , وألفُ يدٍ تسحبُني للانشغال وما زِلتُ أتأمّلُ أن أحظى منكِ بـ ودٍ مقدارهُ طرفةٍ عين
قد يُبتلى المـرءُ في شيءٍ يفارقـهُ فكنتَ بلوايَ في شوقي وفي قلقي