آخر 10 مشاركات
العلة في العروض(علل الزيادة) (الكاتـب : - )           »          الزحاف الجاري مجرى العلة في القصيدة (الكاتـب : - )           »          اللَّهمَّ صلِّ على سَيِّدِنا محمد (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          سجل دخولك بنطق الشهادتين (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          دمـوعٌ خـرســــــــــاء .. !!!!! (الكاتـب : - )           »          محبك في ضيق..وعفوك اوسع ... (الكاتـب : - )           »          الزحاف المركب ( المزدوج) في العروض (الكاتـب : - )           »          الزحاف المفرد في العروض (الكاتـب : - )           »          أسماء القافية باعتبار حركات ما بين ساكنيها (الكاتـب : - )           »          في السماء بلا حدود (الكاتـب : - )



العودة   منتديات نبع العواطف الأدبية > نبع الأدب العربي والفكر النقدي > الشعر العمودي

الملاحظات

الإهداءات
عواطف عبداللطيف من أهلا وسهلا : بالشاعر خالد صبر سالم على ضفاف النبع يامرحبا منوبية كامل الغضباني من من عمق القلب : سنسجّل عودة الشاعر الكبير خالد صبر سالم الى منتدانا ************فمرحبا بالغائبين العائدين الذين نفتقدهم هنا في نبع المحبّة والوفاء وتحية لشاعرنا على تلبية الدّعوة

 
 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
 
قديم 10-07-2016, 10:22 AM   رقم المشاركة : 1
شاعر
 
الصورة الرمزية كريم النعمان





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :كريم النعمان غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
افتراضي قصيدة لم تدخل قي مسابقة الحشد الشعبي. مهداة للجيش والحشد الشعبي.

[ قصيدة الحشد الشعبي ] .







مِنْ كَرْبَلَاْءَ !.. وَآلِ الْبَيْتِ وَالنَّجَفِ=هٰذِيْ الْوُجُوْهُ تَهَزُّ المَوْتَ فِيْ لَهَفِ

دَمُ الْحُسَيْنِ بَرِيْقٌ فَوْقَ أَعْيُنِهِمْ =وَوَجْههُُ بَاْسِمُ الأَنْدَاءِ وَالْوَرَفِ

كَمْ نَعْشَقُ الْمَجْدَ !.. فِيْ أَبْهَاْئِهِ ابْتَهَلَتْ=أَشْوَاْقُنَاْ !.. لَمْ نَنَلْ شيئاً مِنَ الْهَرَفِ

كَمْ عَاْجِزٍ عَجْزُهُ لَمْ يَعْتَرِفْ بِغَدٍ=وَكَمْ عَقِيْمٍ يُغطِّيْ الْعَجْزَ بِالْخَصَفِ

مَنْ يُلْزِمُ الطَّاْعَةَ الْعَوْرَاْءَ مُعْجِزَةً=أَنْ ترْتَدِيْ الْبُهْتَ مِنْ غُفْرَاْنِ مُعْتَرِفِ

صَمِّمْ ..! سَتَلْقَىْ قَضَاْءَاً خَاْسِرَاً حَذِرَاً =مِنْ وَهْمِهِ أَنْ يُرَيْ الإِنْصَاْفَ فِيْ الزِّيَفِ

إِنِّيْ أَتَيْتُكِ أَرْضَ الرَّاْفِدِيْنِ أَرَىْ=وَجْهَ الْحَيَاْةِ نِضَاْلَاً بَاْهِضَ الْكُلَفِ

فِيْهَاْ بَنُوْهَاْ جَزَوْنِيْ كِبْرِيَاْءَهُمُوْ =مُلْكَاً .. كَأَنِّيْ وَلِيُّ النَّهْرِ وَالرَّصَفِ

فِيْهَاْ لَقِيْتُ نُهَىْ الإِنْسَاْنِ مُبْتَدِعَاً=مِنَ النُّعُوْشِ زُهُوْرَاً نَاْدِيَ السَّنَفِ

10 وَالرَّاْزِقِيُّ بَشَاْشَاْتٌ مُرَيْحَنَةٌ =كَمْ شَدَّنِيْ دَلَهَاً مِنْ غَيْرِ مَاْ زَلَفِ

أَحْقَاْفُهَاْ مِنْ مَلَاْبٍ فِيْ رَنَاْدِ شَذَىً=بَشَاْشَةٌ أَوْدَعَتْ بَغْدَاْدَ فيْ رَهَفِ

أَشُمُّ فِيْهَاْ لِآلِ الْبَيْتِ أَرْوِقَةً=عِطْرُ النَّبِيِّ مِنَ الأَطْرَاْفِ لِلْطَرَفِ

أَرْضُ البُطُوْلَةِ مِنْ أَحْدَاْقِهَاْ ابْتَدَأتْ=أُحْدُوْثَةُ الدِّيْنِ وَالدُّنْيَاْ بِمُنْعَطَفِ

إِلْيَاْذَةُ الْدَّهْرِ وَالتَّاْرِيْخِ مَاْ هُمِسَتْ=حِكَاْيَةٌ وَنِجَاْ كَالْضَّوْءِ فِيْ النُّطَفِ

إِلَّاْ وَعَرْفُكِ نَثَّ الْحُبَّ !.. عَبْقَرَهُ =قَصَاْئِدَاً مِنْ هُنَاْ !.. كَالنُّوْرِ لَمْ يَقِفِ

هُنَاْ عَلَىْ غُرَفِ التَّاْرِيْخِ صُوْرَتُكُمْ=وَفِيْ الطَّرِيْقِ بَرِيْقُ الْبهْوِ والْغُرَفِ

أَنْتُمْ وَهَبْتُمْ لِرُوْحِ الْأَرْضِ دَوْرَتَهْاْ =وَلَمْ نَذَرْهَاْ بُنَىْ الأَقْدَاْرِ وَالصُّدَفِ

لَئَنْ قَضَيْنَاْ ازْدَهَيْنَاْ الشَّمْسَ أَلْوِيَةً=وَإِنْ مَضَيْنَاْ حُتُوْفَاً كَالْقَضَاْءِ وَفِيْ

سَيْفُ الإِمَاْمِ عَلَىْ التَّاْرِيْخِ سَاْرَ بِهِمْ=مَوَاْكِبَ النُّوْرِ وَالقُرْآنِ وَالصُّحُفِ

20 تُعْسَاً لِدَاْعِشَ مِنْ بُرْكَاْنِ عَزْمَتِهِمْ =سَيَنْتَهِيْ لَيْلُهُاْ مِنْ غَيْرِمَاْ أَسَفِ

فَاْللهُ حُبٌّ .. وَإِشْرَاْقٌ .. وَمَرْحَمَةٌ=لَاْ ! لَيْسَ مَوْتَاً يَمُدُّ النَّاْسَ بِالنَّسَفِ

عِيْدَاْنُ نَعْشِهِمُوْ قَدْ أَطْلَعَتْ زَهَرَاً=إِنِ الشَّهِيْدُ سَجَىْ فِيْ عُوْدِهِ الْرَّئِفِ

إذَاْ قَضَواْ فَأَكُفُّ الأَنْبِيَاْءِ لَهُمْ=نَعْشٌ !.. وَأَجْنحِةُ الأَمْلَاْكِ كَالسُّجُفِ

سِبْطُ الرَّسُوْلِ انْتَشَىْ مِنْ عَزْمِهِمْ مُهَجَاً=مُسْتَقْبِلِيْنَ الْمَنَاْيَاْ زِيْنَةَ الخَزَفِ

هٰذِيْ الْحُشُودُ بِرُوْحِ اللهِ ضَوَّأَهُم=قِنْدِيْلُ ضَوْءٍ بِآلِ الْبَيْتِ مُعْتَكِفِ

فِيْهِمْ أَخِيْ .. وَأَبِيْ ! أَيْقُوْنَةٌ تَرِفَتْ =وَصاْحِبِيْ بَيْنَهُمْ ! وَابْنُ الشَّهِيْدِ يَفِيْ

أَنْ يَقْتَفِيْ لِِأَبٍ آثَاْرَهُ وَالنَّدَىْ=مِنْ رَاْحِلَيْنِ وَقَدْ كِيْلُواْ بِلَاْ طَفَفِ

يَاْ حَاْبِسَ الضَّوْءِ لَنْ تُعْمِيْ بَصِيْرَتَنَاْ=هَلْ تَنْتَهِيْ الشَّمْسُ فِيْ ظِلٍّ مِنَ الْكَسَفِ

نَحْوَ الشُّمُوْسِ !.. وَلَاْ فِيْ غَيْرَهَاْ هَدَفِيْ=مَهْمَاْ اعْتَرَىْ دَاْعِشَاً زَعْمٌ مِنَ الْخَرَفِ

30 إِنَّاْ عَقَدْنَاْ عَلَىْ الْقُرْآنِ وَزْفَ نَدَىْ =أَلَّاْ نَعُوْدَ وَإِلَّاْ الشَّمْسَ فِيْ الأَكُفِ

صَوْتُ الْمَنَاْيَاْ عَلَىْ الأَكْتَاْفِ نُلْبِسُهَاْ =مِنْ تَاْلِدِ الْمَجْدِ وَالتَّاْرِيْخِ مُطَّرِفِ

قَاْمَ الْحُسَيْنُ عَلَىْ النَّهْرَيْنِ مَجْلِسُهُ=وَالشَّمْسُ مُطْرِقَةٌ .. تَرْنُوْ مِنَ الشُّرَفِ

لَيَعْشَقُ الْمَجْدُ مِنْ أَرْتَاْلِهِمْ بَحَرَاً =لِيُزْهِرَ الْلُّؤْلُؤُ الْمَكْنُوْنُ فِيْ الصَّدَفِ

يَاْ بُؤْسَ دَاْعَشَ كَمْ أُفْضِيْتَ مُخْتَرِعَاً =ثِفَاْلَ حَرْبٍ عَلَىْ النَّهْرِيْنِ مُعْتَسِفِ

قَدْ سَاْقَنَاْ اللهُ لِلدُّنْيَاْ مُخَاْطَرَةً =وَمِشْنَقَاً عَاْدِلَاً لِلْحَقِّ مُنْتَصِفِ

كَمْ يَلْبِسُ النَّجْمُ مِنْ رَاْيَاْتِهِمْ سُوَّرَاً =وَتَكْتَسِيْ الشَّمْسُ مِنْهُمْ آيَةَ النُّوَّفِ

هٰذِيْ الْحُشُوْدُ .. لَعَيْنُ اللهِ تَصْنَعُهَاْ=هٰذَاْ الصُّمُوْدُ .. بَأَمْرِ اللهِ مُحْتَرَفِ

هٰذِيْ البُنُوْدُ نَسِيْجُ الشَّمْسِ عَسْجَدَهَاْ=هٰذِيْ الجُنُوْدُ لَوْمَضِ النَّجْمِ مُكْتَنَفِ

مَنْ يَعْشَقِ الشَّمْسَ ضَوَّاْ فَوْقَ شَاْتِمِهِ=وَيَقْتَفِيْ أَدَبَاً سَمْحَاً بِهِ .. وَحَفِيْ

40 وَقَدْ أَمَاْطَ حِجَاْرَ الْقَبْرِ مُرْتَحِلٌ=مِنْهُمْ مُطِلَّاً يَرَىْ مَشْرُوْعَهُ النَّجَفِيْ

تَثْرَىْ بِظِنَّتِهِ أحْلَاْمُهُ لِتَرَىْ =دِمَاْءَهُ حَصَدَتْ أَمْنَاً وَلَمْ تَخَفِ

لَكَمْ جَرَحْتُم لِعُرْسِ اللَّيْثِ سُعْدَ قِرَىْ=وَكَمْ كُسِيْتُمْ جَنَاْحَ الصَّقْرِ مُحْتَنَفِ

أَشَمُّ عِطْرَاً مِنَ الزَّهْرَاْءِ ذَرْذَرَهُمْ=مِنَ الغَوَالِيْ .. وَدُهْنَاً نَاْدِيَ السَّنَفِ

مِنَ الْصَّبَاْيَاْ شَذَىْ التَّسْهِيْدِ يَكْتُبُهُمْ=فَوْقَ الْخُزَاْمَىْ حِكَاْيَاْتٍ مِنَ الظَّرَفِ

أُفٍّ لَهَاْ مِنْ نُهَىْ إِنْ تَرْتَئِيْ فِيْ الْهُدَىْ=إِبْلِيْسَ مُرْتَدِيَ الْمِرْآةَ فِيْ جَلَفِ

بَرِيْقُهَاْ لَمْ يَزَلْ فِيْ الرُّكْنِ مُنْبَثِقٌ=سَيُطْلِعُ الْضَّوْءَ رَغْمَ الْصَّاْئِلِ الشَّنِفِ

طُوْبَىْ لِحَشْدٍ وَجَيْشٍ خَطْوُهُمْ مَلَكَتْ=صِدْقَ النَّوَاْيَاْ وَحَسْمَ الْعَاْزِمِ الْعَرِفِ

مَنْ لَيْسَ مِنْهُمْ فَلَنْ يَرْتَاْحَ فِيْ جَدَثٍ =لَنْ يُزْهِرَ النَّعْشَ غَيْرُ الْجُرْحِ وَالنَّزَفِ

جِدُّ الْحُسَيْنِ .. أبَوْ الزَّهْرَاْءِ رَقَّ بِهِمْ =تَحْتَ الْكِسَاْءِ !.. فَقَاْمَ الْحَشْدُ كَالْعَزَفِ

50 كَأَنَّمَاْ اللهُ فِيْ قَلْبَينِ أبْدَعَهُمْ=قَلْبَاً حَنُوْنَاً .. وَثَاْنٍ سَاْعَةَ الصَّلِفِ

مُدُّواْ إِلَيْهِمْ كُؤُوْسَ الْشَّمْسِ .. ! هَلْ بَخِلَواْ=أَنْ قَدَّمُواْ نَبْضَهُمْ أُسْطُوْرَةَ النَّصَفِ

يَاْ ذُلَّ كُفْرٍ !.. رَفَاْ الأَيَّاْمَ دَوْعَشَةً =عِقَاْبُهَاْ عَاْدِلٌ .. فِيْ الْكَمِّ وَالْكِيَّفِ

هَٰذِيْ الْحَيَاةُ رَشِيْدَاْتٍ مَخَاْلِبُهَاْ=سَتَسْلَخُ الصُّبْحَ مِنْ أَنْيَاْبِ مُخْتَطِفِ

هٰذِيْ الصُّقُوْرُ لَكَمْ عَاْفَتْ جَلَاْلَتُهَاْ=أَنْ تَشْرَبَ الرِّيْحَ سُؤْرَ الْطَّيْرِ وَالْغُدُفِ

يَاْ بُؤسَ مَنْ قَدْ أَهَاْنَ اللهُ ذَمَّتَهُ=أَتَحْسَبُ الدِّيْنَ وَالدُّنْيَاْ سِوَىْ عَلَفِ

تِلْكَ الْحُشُوْدُ تَخَطَّتْ أَجْرَ جُهْدِهِمُوْ=تُنَظِّفُ التَّمْرَ مِنْ غَبْرٍ وَمِنَ حَشَفِ

سَيَفْتَحُ اللهُ فَتْحَاً لِلْعِرَاْقِ بِهِمْ =دُنْيَاْ كَأَلْفِ صَبَاْحٍ غَاْمِرٍ رَئِفِ

هٰذِاْ الْعِرَاْقُ عَلَىْ الأَزْمَاْنِ كُنْهَ ضُحَىً=لَنْ يَنْتَهِيْ فِيْ الظُّلَاْمِيِّيْنَ وَالسَّدَفِ

60 جِئْنَاْ كِبَاْرَاً فَمَنْ فِيْ الأَرْضِ يُرْهِبُنَاْ=الْطَّيِّبُوْنَ !.. لَبِسْنَاْ المَوْتَ فِيْ شَرَفِ



_______
- البسيط.
• عبدالكريم عبدالله عبدالوهاب نعمان.
- معماري واستشاري.
- اليمن. في يونيو 2016.
4814 720 73 967
mailto:nalqadhie@yahoo.com
-






آخر تعديل شاكر السلمان يوم 02-02-2017 في 01:10 AM.
  رد مع اقتباس
 


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
من روائع الشعر الشعبي علي الربيعاوي الشعر الشعبي وما يكتب باللهجة الدارجة (العامية) 3 09-24-2014 02:00 AM
ابو ذيات من الموروث الشعبي العراقي علي الربيعاوي الشعر الشعبي وما يكتب باللهجة الدارجة (العامية) 5 09-02-2013 02:04 PM
الحسجه في الموروث الشعبي ------------- علي الربيعاوي الشعر الشعبي وما يكتب باللهجة الدارجة (العامية) 3 08-24-2012 10:30 PM
قصيدة من الشعر الشعبي وعود شجي سوسن سيف الشعر الشعبي وما يكتب باللهجة الدارجة (العامية) 0 05-05-2012 01:28 PM
ألوان من الشعر الشعبي في ألعراق علي الربيعاوي الشعر الشعبي وما يكتب باللهجة الدارجة (العامية) 3 11-19-2010 08:16 PM


الساعة الآن 08:54 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.9 Beta 3
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
:: توب لاين لخدمات المواقع ::