اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سحر اسماعيل ، لكـ نَّ النزفَ بقِيَ مستمِرَّاً حتَّى كَتبَتْ بقطراتٍ من دمـِ هِ اِسمـَ ه واِسمهـا متشابكيْـ ن على حفنـ ة ٍمن تُراب و عندَ ذلكَ فقَطْ توقـَّفْ ،،! /، جعلتَ الأنفاسَ تتقطَّـ ع بيراعكَ ببراعـَـــ ة ٍ دُمتَ بمجدِكَ يا صديـ قَ الحرفْ ’ ألا ليتَ ألتراب يتحدث .... فهي تحبه بعدد ذرات تراب ألارض جميعا ... وهو .............................. يحبها أكثر ... !!! سلمت صاحبة اليراع الذي خط ردها .. م و د ت ي