أأهربُ؟ كيفَ أهربُ من شَغوفٍ يلاينني فأردعُهُ بغمرَه ..... هلْ أهربُ ، وهلْ ثمّةَ حلّ في هذا الهروبِ وكيفَ لي أنْ أهربَ و كلّ هذا الشغفِ الّذي يحتلّني الذي يُلينني فأنحني له طائعة فلا استطيعُ له فعلَ شيءٍ سوى ان يغمرني .
حين تفوق المشاعر حدّ النبض
نشعر بمدى عجز الأبجدية ووهنها أمام من نحب
أضفت بمصافحتك مزيدا من ألق
فشكرا