ربما التعبير عني بغير رصاص معطوف على ممحاة يأتي المفسرين ناقصا ...
مشوشا ..
باهتا...
ربما يعوزني فقاع غيمات
يلوك و السماء حاجتنا لطينة بكر من الأنبياء
...ما بعد الحجر على زنى الأحلام....
كذا حدث كولينس جارته المتقاعدة عن الحب
أشرد المجاز في واقعة الشمسين
تهرب مني فكرة الى دماغ من نافسني على وردة
تحتذي الماء ناشزة الألوان
تعرج بي الدلالة في قلب
يسكنه محارب مشدود أنفه
الى ذيل حصان
ربما يضيع عنك المفهوم مني كما كان في ذروة شغفي بك
تتشرد بنات تفاصيل عني الصباح كان يقصها
على فراشات تعود مكامنها بلا خوف
على ما قد يتقلص من مداها قبل جواز الربيع
.....
لن يقف البحر هنا ...
التنقيط لا يرمز الفراغ فحسب
الإمتلاء أيضا مثلما يقف على رغبة ما
يتشعبه رتل نقاط...
قطعا ستلعب الذات بمقصها في عين تحملق خارج الورق
النص بداية عكاز ربما...
عبرة رصاص...........
و عاطفة ممحاة.