قصّة لم تكتبْ لتُروى.. بل لتُشرب الندامى يعبرون أشمّ طيبَ مرورهم ليتهم أيضاً يعبّرون ههنا ما يستحقّ الوقوف طويلاً مع قصة لا شكّ لامستْ كلّ منا في جانب في الباب ناظم و قصي في الباب غلام و علي أحمد .. جاسم .. و الأسدي لسلاف أرواحكم مودتي
عبور بنفسجي